هذه أحد معجبات الكينغ شاروخان ، وداء أيوبي وابنتها مايا البالغة من العمر 8 سنوات والتي تشترك
في علاقة قوية للغاية مع الملك خان 💚
تم تشخيص وداء أيوبي ، التي تعيش في أمستردام ، بأنها مصابة بورم في ظهرها عندما كانت في السادسة من عمرها فقط. وبعد عمليتين جراحيتين ، نقل الأطباء أخبارًا قاتمة إلى والديها بأنها لن تمشي مرة أخرى أبدًا. بالرغم من حزن القلب ، إلا أن وداء لم تفقد الأمل وأخبرت والديها أنها ستمشي في اليوم الذي ستقابل فيه مفضلها شاروخ. كما كان القدر ، تحققت كلمة ودا. في عام 2004 عندما كانت في السابعة عشرة من عمرها ، علمت أن شاروخان قد جاء إلى بلدها ومثل أي معجب آخر ، ذهبت لرؤيته في المطار و التقت به للمرة الأولى ، وطلبت وداء من شاروخ مساعدتها على النهوض من الكرسي المتحرك. ساعد شاروخ ودا على الوقوف وأحدث فرقًا في حياتها 🥺💖
بعد أن التقت به ، قررت الانضمام إلى مركز إعادة التأهيل. و بذلت كل جهودها وسرعان ما تمكنت من السير في خطواتها الأولى منذ أكثر من عقد. اعتقد الأطباء أن المعجزة قد حدثت ، عندما رأوا أن ودا قادرة على المشي مرة أخرى 💜
في مقابلة ، أخبرت وداء كيف منحها شاروخ الأمل الذي كانت تسعى إليه قائلة :
"كانت غرفتي مليئة بملصقات شاروخان ولم أستطع إخبار أي شخص كم تأذيت وتحطمت عندما لم أستطع المشي. كان بإمكاني رؤية الألم في عيون والدي ، لذلك كنت أتحدث مع شاروخان بكل الوقت الذي أمضيته في غرفتي وأشعر أن لدينا علاقة خاصة. و عندما التقيت به ، حصلت على الثقة والشجاعة لبدء المشي وبذل الجهد. لا أستطيع أن أخبركم كم تغيرت حياتي بعد أن قابلته لقد ألهمني حقا.. في عام 2006 ، جئت لمقابلة شاروخان في مومباي ، ثم التقيت به مرة أخرى عدة مرات في هولندا. التقيت به آخر مرة في عام 2014 عندما أتيت إلى مومباي بعد زواجي ، وسألني متى سأنجب طفل ، لأنه كان يعلم أنني كنت أرغب دائمًا في إنجاب طفل. في وقت سابق ، كنت فتاة وحيدة. لم أكن معتادة على التحدث إلى أي شخص ؛ كان زوجي ، في ذلك الوقت ، يريد (مواعدتي) ، لكنني ظللت أتجاهله هو أيضًا. بعد أن قابلت شاروخان ، فعلت كل هذه الأشياء واليوم أنا سعيدة بزوجي و و بإبنتي مايا" 💙
التقى شارو و ودا ببعضهما البعض في أمستردام مرة أخرى حيث علقت قائلة :
"علمت أنه قادم إلى أمستردام حيث رأيت صوره في مطار مومباي ، لذلك ذهبت إلى المطار يوم الأحد ورآني يوم الاثنين في انتظار مكان التصوير. لقد جاء إلي وسألني عن حالتي و حالة ابنتي. ثم ، فيما بعد ، تواصلت مع بوجا (مديرة أعمال SRK) وأخذت ابنتي لمقابلته وأخذت بركاته. ذهبت لمقابلته مع ابنتي وأمي وأختي وزوجي. لم أجري محادثة عادية معه من قبل ، لكني أشعر أنه يعرفني جيدًا. كل ما أتذكره هو أن والدتي أعطته مايا وأعطاها قبلة. أردت أن تأخذ مايا مباركته لأنه شخص مهم جدًا في حياتي. أشعر بأنني محظوظة جدًا لأنني لم ألتقي به فحسب ، بل حصلت مايا على بركاته أيضًا. أصبحت عاطفيًا جدًا في كل مرة أقابله. نحن فقط نتحدث من خلال العيون والعواطف وهو يعني الكثير بالنسبة لي" 🧡
تدوينة ودا على الفيسبوك هي شهادة على القوة التي اكتسبتها مدى الحياة من خلال نجمها المفضل شاروخان.
رحلة ودا من طفلة في السابعة عشر من عمرها طريحة الفراش مع إعاقة إلى المشي مرة أخرى هو مصدر إلهام في حد ذاته. و تعمل الآن ودا طبيبة نفسية في أمستردام وتساعد الأشخاص الذين يعانون من عدة إعاقات ❤️
بعد لقائهما الأول ، التقى كل من شاروخ وودا عدة مرات أخرى و كان الملك شاروخان ، يشعر أنه ألهم نفسه من قبل ودا 💟💕
